تَنْبِيهُ أَهْلِ الإِسْلاَمِ
عَلَى مَا فِي زَكَاةِ الفِطْرِ مِنْ أَحْكَام
(إِعْلاَمُ البَرِيَّةِ بِأَنَّ زَكَاةَ الفِطْرِ بِالإِطْعَامِ
وَلاَ تُجْزِيءُ مَالَاً نَقْدِيَّاً وَلاَ لِبَاسَاً وَلاَ قِيمَةً)
بقلم
نزار بن هاشم العبَّاس
تَنْبِيهُ أَهْلِ الإِسْلاَمِ
عَلَى مَا فِي زَكَاةِ الفِطْرِ مِنْ أَحْكَام
(إِعْلاَمُ البَرِيَّةِ بِأَنَّ زَكَاةَ الفِطْرِ بِالإِطْعَامِ
وَلاَ تُجْزِيءُ مَالَاً نَقْدِيَّاً وَلاَ لِبَاسَاً وَلاَ قِيمَةً)
بقلم
نزار بن هاشم العبَّاس