الإِشَـارَة إِلى مَا فِي قِصَّةِ أَصْحَابِ الأُخْدُودِ وَالغُلاَمِ وَالنَّاطِقِ فِي المَهْدِ مِنْ الإِفَادَة (الحلقة الأولى)
الإِشَـارَة إِلى مَا فِي قِصَّةِ أَصْحَابِ الأُخْدُودِ وَالغُلاَمِ وَالنَّاطِقِ فِي المَهْدِ مِنْ الإِفَادَة (الحلقة الأولى)
  | قسم المشرف   | 546

 

الإِشَـارَة

 

إِلى مَا فِي قِصَّةِ أَصْحَابِ الأُخْدُودِ وَالغُلاَمِ وَالنَّاطِقِ فِي المَهْدِ مِنْ الإِفَادَة

(الحلقة الأولى)

 

بقلم:

نزار بن هاشم العباس

خريج الجامعة الإسلاميَّة بالمدينة النَّبويَّة

والمشرف على موقع راية السَّلف بالسُّودان

ــــــــــــــــــــــــــــ

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبيِّه محمَّد وآله، أمَّا بعد؛

فهذه بعض إفاداتٍ يسَّر الله وحده تقييدها وجمعها -في فترةٍ ماضيةٍ- مع كلامٍ لأهل العلم السلفيِّين -أثابهم الله تعالى- نافعٍ ونفيسٍ عند النظر في حديث رسول الله -صلَّى الله عليه وآله وسلَّم- عن أصحاب الأخدود، ثمَّ كان هذا بحمد الله وفضله وقوَّته أوان نشرها عسى أن ينفع الله بها أهل الإسلام وشبابهم -خاصَّة- وفَّقهم الله لكلِّ خير!!!

وقد سمَّيتها:

«الإِشَـارَة إِلى مَا فِي قِصَّةِ أَصْحَابِ الأُخْدُودِ وَالغُلاَمِ وَالنَّاطِقِ فِي المَهْدِ مِنْ الإِفَادَة»

وهذه حلقتها الأولى، والحمد لله أوَّلاً وآخراً.

قيَّدها

نزار بن هاشم العباس

خريج الجامعة الإسلاميَّة بالمدينة النَّبويَّة

والمشرف على موقع راية السَّلف بالسُّودان

30/2/1434هـ

12/1/2013م

لإكمال القراءة حمِّل الملف:

(صيغة بي دي إف) منسَّقة للطباعة

[من هنا]